إذن فهناك نظرة تقزيمية لإشكالية كبرى يعيشها التعليم بالمغرب، والتي سيبقى القانون الإطار كما أشرت سابقا حلا من الحلول لانقاذ قاطرة التنمية الحقة ألا وهو التعليم.
لقد ساهمت الأحزاب دون أن تشعر في الاسراع بإفشال عملية الاقتراع يوم 8 شتنبر 2021، حيث سيحجم قرابة ستين ألف أستاذ عامل بالقطاع الخصوصي عن التصويت لأنهم خارج حسابات هاته الأحزاب. زد عليها حزب المقاطعين الذين قنطوا من قدرة صناديق الاقتراع على إفراز حكومة تحكم فعليا.
إذن من سيصوت؟!