10 تعاقدات يعد بها الاتحاديون ساكنة مدينة فجيج

10 تعاقدات يعد بها الاتحاديون ساكنة مدينة فجيج حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بمدينة فجيج يراهن على الفوز بأغلبية المقاعد وتشكيل مجلس قوي ومنسجم
تحت شعار: "رَاجْعِينْ بْطَاقَاتْ جْدِيدَةْ"، يراهن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بمدينة فجيج على الفوز بأغلبية المقاعد وتشكيل مجلس قوي ومنسجم بكفاءاته من المرشحين والمرشحات الذين اختارهم من مختلف الفعاليات المحلية.
وحسب ورقة توصلت بها جريدة "أنفاس بريس"، فإن مرشحي حزب "الوردة"، يلتزمون بما يلي:

أولا: تقوية شبكة الماء وتجويد صلاحيته وتقوية شبكة التطهير السائل (الواد الحار) وتحسين الخدمات واستكمال تهيئة الأحياء الناقصة التجهيز بالمدينة. 
ثانيا: تجويد وعصرنة خدمات نظافة المدينة وخلق حزام أخضر حول الواحة والحفاظ على رونق وجمالية الأزقة والشوارع الرئيسية، وذلك بتوفير كل الوسائل والتجهيزات المحققة لذلك. 
ثالثا: دعم المجتمع المدني وجمعياته الفاعلة في القطاعات الرياضية والثقافية والفنية وذلك من خلال تشجيع برامج التكوينات والأنشطة الإشعاعية في المجال وتعميم ملاعب القرب على الأحياء واحتضان بعض الفرق المتميزة في هذه القطاعات والرفع من المنح المالية المخصصة لذلك.
 رابعا: خلق مكتب خاص بالمجلس البلدي يعمل على مد جسور التواصل مع مختلف الكفاءات والفاعلين في المجالات الصحية والفلاحية والتقنية والبيئية والتنموية والمنحدرين من مدينة فجيج، داخل الوطن وخارجه، لدعم الخصاص المهول الذي تعاني منه المدينة في كل مجال على حدة. 
 خامسا: إحداث هيئة مكونة من منتخبين ومجتمع مدني وفاعلين اقتصاديين وسياسيين للمرافعة على تحققيق المشاريع الضرورية لساكنة مدينة فجيج.
  
سادسا: الالتزام بعقد لقاءات تواصلية مفتوحة مع المواطنين بعد مرور السنة الأولى من الولاية وفقا لما ينص عليه القانون التنظيمي للمجلس، وبعد مرور كل سنة لتقديم حصيلة السنة المنصرمة، وبرنامج عمل السنة التي تليها. 
 سابعا: تعزيز مكتب الصحة الجماعي بشراكة مع الوزارة الوصية (المديريتين الإقليمية والجهوية) والجمعيات الطبية الوطنية. 
 ثامنا: العمل على تحيين ملف المطالبة بتصنيف واحة فجيج ضمن التراث العالمي الإنساني. 
 تاسعا: الالتزام بتنفيذ المشاريع الجارية والمتوقفة وخاصة منها ما يتعلق بترميم ما تبقى من القصور وعصرنة وإعادة تهيئة السوق الأسبوعي الممول من طرف مجلس الجهة. 
 عاشرا: دعم كل مبادرات الترافع على ما ضاع من المجال الحيوي للواحة وذلك بالتنسيق مع كل المؤسسات والمنظمات الوطنية والدولية والجهات ذات الصلة.