وكانت الجزائر قررت، الأربعاء 18 غشت 2021، “إعادة النظر” في علاقاتها مع المغرب الذي اتهمته بالتورط في الحرائق الضخمة التي اجتاحت شمال البلاد، وهو ما أعاد لعمامرة التذكير به.
كما قرر المجلس الأعلى للأمن الجزائري الذي ترأسه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون تكثيف المراقبة الأمنية على الحدود الغربية.
وأوضح لعمامرة أن القنصليات الجزائرية والمغربية ستواصل عملها الإداري المحض، مرجحا عدم تأثر مواطني البلدين بهذا القرار.