وتتمحور الندوة العلمية المركزية حول اﻷشكال المسرحية المهاجرة بمشاركة باحثين وفنانين مغاربة وعرب وأجانب. ويشمل المهرجان الممتد إلى غاية 28 نونبر الجاري، "جانبا علميا تشمله الجلسات النقدية لندوة المهرجان الدولية، وجانبا فرجويا يتوزع بين عروض مسرحية، فرجات، أفلام وثائقية، ورشات تكوينية، ومعرض للصور الفوتوغرافية توثق لذاكرة المسرح والفرجة في المغرب...". ينظم المهرجان من طرف المركز الدولي لدراسات الفرجة.