كما سجل أيضا عدم إدراج الأسواق والفنادق العتيقة ضمن المسارات السياحية المقترحة.
وتوقف البيان أيضا عند معطى غياب التصورات المستقبلية لتوظيف ودمج الموروث الحضاري والثقافي في حياة المدينة، داعيا إلى إعادة الاعتبار لساحة باب بردعيين، وتوظيفها وفق المأثور التاريخي، مشددا على أهمية حماية الأحياء العتيقة (الدور الآيلة للسقوط) وإدماجها في الحركة التنموية والعمرانية الشاملة.