في هذا الاطار توصل موقع "أنفاس بريس" من الشاعر؛ ورئيس جمعية الاختيار الشعبي الحداثي عبد المجيد مومر الزيراوي هذا النص الشعري تحت عنوان "الفيزا بين سطات وقطر ": بين سطات و قطر ؛ تمام الحبيب يعلن البشرى .. بين سطات و قطر ؛ المالكي و القرعة الكبرى.. المالكي و ليس الحبيب إلا رئيس النواب .. ربان " الدريم لاين " " جنة " قطر تفتح الأبواب .. عذرا ! الفيزا أصبحت في خطر ، و ما أدراك ما الخطر ، هي الفيزا لواحة للبشر ، حفظ الله مغربنا حفظ الله وطن الأحباب .. وا حرَّ قلباه ؛ هذا مجلس النواب ! هذا الحبيب الرئيس .. هنا قنصلية قطر هي الفيزا حظ البئيس ... يا ليت عمري ؛ ما حسبت " الزودياك " أهون من هذا الخبر البئيس !. و لعمري ؛ ما رأيت إهانة أقبح من التوضيح التعيس . يا تمام العروبة يا جناب السفير الأبي .. هنا سطات ! و أنا الشاب العربي.. أليس المغاربة " إخوانا " ؟! أليس حسن البنا مصريا ؟! و القرضاوي ليس بالنبي ! .. هنا سطات ! و أنا الشاب العربي .. ساعة الزمن ديمقراطية ، أليست الأخوة إسلامية ؟! أليست الكرامة إنسانية ؟! أليس الله ربكم و ربي ؟!.. بين سطات وقطر مواقع تماس افتراضية .. نقطة الجوار كندا ! يسألونكم عن الحدود البرية ؟.. بين سطات و قطر ؛ حب في الله ، جامعة عربية ، فيزا القلب مفتوحة ! شينغين حدودها مائية .. بين سطات و قطر لكم واسع النظر ...