وحسب نفس البلاغ، فسبب الاستقالة الجماعية يعود إلى أن المستقيلين قد أصبحوا "في وضعية غير منسجمة ولا يقبلها ذو عقل" على اعتبار أن "الحزب هيمن على الإتحاد وعلى قراراته وانصهر ممثليه في مجلس المستشارين" حسب البلاغ.
وسجل المستقيلون من ذات النقابة "عدم تحقيق ولو مكسب لمستخدمي التعاون الوطني" والإصرار على "المزيد من التراجعات والمكتسبات والتسبب في تردي الأوضاع المادية والاجتماعية للمستخدمين ".