تكررت أخطاء الفيلم التقنية والفنية، ولأن أي نقل لوقائع الحرب تحتاج لمشاهد قصف والنيران فقد تمت الاستعانة بمقاطع فيديو ليلية، حتى لايفتضح الأمر، تتعلق بالحرب اليمنية منذ ثلاث سنوات مازال موقع "يوتيوب" يحتفظ بها في أرشيفه، وتقديمها على أنها مأخوذة من القصف المتبادل في منطقة المحبس..
هي كذبة أخرى يستعملها العسكر الجزائري في حربه الإعلامية ضد المغرب تنضاف إلى سلسلة من الأكاذيب التي كان آخرها الادعاء بنقل المصابين المغاربة إلى مستشفيات العرائش وأصيلة المحاذية للأقاليم الصحراوية!