وكان الرئيس الراحل قد فارق الحياة الجمعة الماضية بعد معاناته من مضاعفات شديدة جراء إصابته بفيروس كورونا.
وتركت وفاة الأستاذ الرامي الأثر البالغ في نفوس كل مكونات جامعة عبد المالك السعدي وطلبة نفس الجامعة، بالنظر لما كان يتحلى به من حسن أخلاق ومهنية متميزة.