وسلط الحراق الضوء في رسالته، عن المصاعب التي يعاني منها الآلاف من المهنيين الذي استثمروا داخل الجهة سواء من الجالية المغربية المقيمة بالخارج أو من المغاربة المقيمين، ووجدوا أنفسهم أمام إكراهات عديدة ومتعددة، كما وجدوا أنفسهم أمام تغييب تام لمبدأ المقاربة التشاركية المنصوص عليها في الوثيقة الدستورية.
وطالب رئيس الجمعية الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب، من والي الجهة بالتدخل العاجل لعقد اجتماع مع أعضاء الجمعية للبحث عن آليات العمل المشترك لتذليل الصعاب التي يعانيها المهنيون.