وحسب بلاغ توصلت بنسخة منه جريدة "أنفاس بريس"، فإن البحث سيشمل شكاية أخرى تم التوصل بها مساء يوم الخميس 18 يونيو 2020، بالإضافة إلى الوقائع موضوع شريط فيديو تم تداوله في نفس اليوم، يظهر فيه بعض الأشخاص وهم بصدد شحن علب محملة بالوثائق بشاحنة بالمكان الذي يوجد به مكتب المحاماة على ما يبدو، وذلك بغاية التعرف على حقيقة تلك الواقعة، ومحتويات العلب، وأسباب وملابسات نقلها، وتحديد المسؤول عن ذلك، بغاية ترتيب الأثر القانوني عليها