والحال ان نقرة واحدة في النيت ستبين ان الفيديو مفبرك ولا علاقة للرباط به، علما ان الحادث وقع يوم 14 شتنبر 2019 شمال باريس بفرنسا.
وللإشارة يشهد المغرب، مؤخرا، تسونامي من الأخبار الزائفة وترويج الفيديوهات المختلقة التي تهم وقائع تقع ببلدان أخرى ويتم ترويجها على أساس أنها أفعال إجرامية وقعت بالمغرب ، بشكل تجعل المراقب يتساءل عن من هي الجهة او الجهات التي لها مصلحة في نشر الأخبار الزائفة بالمغرب وتجنيد كتائب "للنفخ في الصور"، وهل هي جهات حزبية بالحكومة ام بالمعارضة ؟