وعن دواعي هذه المضايقات واصل أحمد أحمد حديثه قائلا: "الكل يعلم أن أسماء معينة كانت "مقيمة" بالكاف، ولها مصالح كبرى، وكانت هي صاحبة القرارات الأولى في كل شيء سواء على الواجهة الإدارية أو المالية، لكن بمجيء المكتب الجديد الذي أترأسه، بدأت المناورات والاتهامات المجانية. فهذا الطرف يتحدث عن الاختلاسات المالية، وذاك الطرف يتحدث عن التحرش الجنسي، وطرف ثالث يتهمني بخدمة فرق معينة...