وتأكد أن ما نشرناه على صفحات "أنفاس بريس" هو الحقيقية، ذلك أن يوسف السفري يتابع الحالة الصحية لوالده الذي يخضع للعلاج بإحدى المصحات بالدار البيضاء، وهو ما أثر على التزامه مع فريق الرجاء ودفعه إلى تقديم الاستقالة للتفرغ. وهي الاستقالة التي رفضها المكتب المسير للفريق، ليعود السفري إلى منصبه مساعد مدرب الفرنسي كارتيرون.