مناسبة هذا، الحديث هو السلوك الذي قام به رئيس المجلس العلمي المحلي للحسيمة، الذي لم يحترم " المسافة القانونية" بينه وبين حزب بنكيران، ذلك لأن المعني بالأمر رافق قياديي العدالة والتنمية في زيارتهم الأخيرة لبيت الراحل محسن فكري بالحسيمة،ما يعني أن المداد الكثير الذي سال بخصوص دعم بعض المسؤولين عن الحقل الديني، وبعض الأئمة، لحزب " المصباح" لا غبار عليها.