ويستغرب عدد من المتتبعين لواقعة تزوير النتائج بالعالم القروي بإقليم اليوسفية كون الأمين العام لحزب الحصان ساجد لم يحمل نفسه إصدار بلاغ في الفضيحة الانتخابية ولم يقدم أي دعم سياسي لمرشحه بإقليم اليوسفية. من ناجية أخرى هناك حديث عن " تصحيح الأخطاء التي اقترفت خلال تجميع الأصوات بمجموعة من مكاتب التصويت " وأن عمالة اليوسفية قد وعدت المحتجين بالتحقيق في النتائج وتصحيحها.