جماعة المكرن بالقنيطرة تستنجد بالوزير حصاد والسبب هو
يستنكر ذوي الحقوق في أراضي الجموع الفوضى التي تدبر بها الأراضي السلالية بجماعة المكرن التي غدت بؤرا ساخنة للنزاعات المفتعلة بسبب نواب الجماعة السلالية المسماة التابعة ، قيادة المكرن أحواز القنيطرة ، حيث أصبح أحد النواب السلاليين يمارس الشطط الذي يتجلى في امتناعة عن المصادقة عن أي وثيقة ادارية تهم الاستغلال لذوي الحقوق كما أنه يغير الحدود الفاصلة بين القسمات الارضية لأجل الاستحواذ على بعض الاجزاء منها لفائدته غصبا .كذلك يفتعل لجنا صورية باسم القائد للترامي على الاراضي التي يرى فيها منفعة له رغم انها لا تحق له بقوة القانون علما انه من ذوي السوابق العدلية بسبب جرم تراميه على ارض الغير سابقا ، ولاية انتدابه انتهت منذ زمن في حين لازال يستمر في تدبير الارض السلالية دون انتخابه من جديد .
اليوم من خلال تردد ذوي الحقوق على قائد المكرن للفصل في هذه المنازعات المذكورة اعلاه ، نجده أي النائب يتملص و يبتكر العلل لعدم المواجهة و الحضور الشيء الذي يؤدي الى تفويت الحقوق التي يطالب بها اصحابها محليا .
لهذا نريد من الجهات المسؤولة التدخل بحزم للنظر في هده النازلة وفي هؤلاء النواب الدين يعرقلون التنمية بالمنطقة و يفتعلون المظلوميات بين ذوي الحقوق.