وحسب الشرطة الإسبانية فإن المتهم كان يدير منصات افتراضية عديدة لنشر رسائل تدعو إلى التطرف الجهادي، لصالح تنظيم "داعش"، مضيفة بأن التحقيقات سمحت بالتحقق من "خطورة المعتقل وطبيعته العنيفة وغير السوية"، كما كشفت التحقيقات عن وجود صلة للمتهم بتنظيم "داعش" بسوريا والعراق. وقد تمت العملية بالتعاون مع الإدارة العامة لمراقبة الأراضي التراب الوطني في المغرب.