وفي نفس الوقت يتراجع الحزب عن تزكية الكاتب الاقليمي، نبيل الشليح، وذلك لإنقاذ السفينة من الغرق. وحسب بعض الفاعلين الجمعويين، فإن الآتي في قادم الأيام، سيعصف بملفات عاتية، بما سيتبقى من أكاذيب المتأسلمين بشفشاون،الذين حسبهم المواطنون أصحاب إصلاح، فإذا بهم أرباب مصالح وممتصي دماء الفقراء المغلوبين على أمرهم، في زمن الرداءة السياسية!