علم موقع "أنفاس بريس" أن أحد رجال التعليم بالثانوية التأهيلية "المعرفة" بمدينة أيت ملول قد وضع حدا لحياته بعد أن قتل نفسه منتحرا شنقا. وذلك في ظروف غامضة داخل محل سكناه.
وعلى إثر هذا الحادث، جندت كل تلاوين السلطات المحلية الإدارية والقضائية والأمنية والوقائية عناصرها للقيام بالإجراءات الضرورية في مثل هذه الفواجع، بعد نقل جثمان الهالك الذي كان قيد حياته يدرس مادة التربية الإسلامية بالثانوية المذكورة، إلى مستودع الأموات قصد إجراء عملية التشريح الطبي والوقوف على أسباب الانتحار داخل مسرح الجريمة من خلال فتح تحقيق في ملف الموت شنقا.