وأضاف البلاغ الذي يتوفر موقع "أنفاس بريس"، بنسخة منه، "أنه بناء عليه فإن الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب بوضعها الحالي لم تعد الإطار السياسي الجامع لكل الصحراويين، بعد ماشهده المؤتمر الشعبي العام الرابع عشر من سطو على الإرادة الشعبية، واحتكار القرار السياسي من قبل مجموعة نصبت نفسها وصية على المشروع الوطني". وختم "شباب الثورة الصحراوية" بلاغهم بالدعوة بوضع حد لسياسة الفوضى والفساد التي يمارسها النظام الحالي بقيادة أقدم رئيس في العالم.