وتتكدس الأزبال في محيط هذه الإقامات لأيام، وأحياناً لأسابيع، دون أي تدخل يُذكر من الجهات المعنية، ما يشكل تهديداً واضحاً للصحة العامة، ويُسيء إلى صورة المنطقة كوجهة سياحية مفضلة.
وأكد مصدر لجريدة "أنفاس بريس" أن استمرار هذا الوضع البيئي المتردي يستدعي تدخلاً عاجلاً من السلطات المحلية، مع ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة ودائمة لمنع تكرار هذه الظاهرة.
كما أشار المصدر ذاته إلى أن مشكل تراكم الأزبال يطال أيضاً بعض المناطق المجاورة لشواطئ سيدي رحال، ما يزيد من حدة معاناة المصطافين الذين يختارون هذه السواحل لقضاء عطلتهم الصيفية.