ويتهم بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الأسبانية، الحزب الشعبي بزعامة البيرتو فيخو، وحزب فوكس بقيادة أباسكال، باستهداف زوجته للنيل منه، والنيل من الحزب الاشتراكي، ودفع البلد للمجهول.
كما حمل سانشيز اليمين PP واليمين المتطرف VOX تبعات أي تنحي محتمل من رئاسة الحكومة.
وأوضحت وسائل إعلام إسبانية أن "محكمة في مدريد بدأت إجراءات أولية ضد بيغونيا غوميز زوجة رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز بتهمة استغلال النفوذ والفساد بعد شكوى للتحقيق في علاقاتها المشبوهة مع العديد من الشركات الخاصة".