وحسب مصادر من عين المكان، فقد شهدت المخيمات الواقعة على الأراضي الجزائرية، مواجهات مسلحة بين ما يسمى بالدرك التابعة لميليشيات البوليساريو. على خلفية مداهمة ما يسمى ب "درك البوليساريو"، لمنزل عائلة من قبيلة اولاد دليم، واعتدائهم على نسوة.
وتكررت مشاهد العنف والانتهاكات في مخيمات تندوف باتت مألوفة نتيجة لانعدام الأمن والشطط في استعمال السلطة من قبل المليشيات..