في 1986 كان هناك إحساس غريب جدا في ظل غياب الجمهور المغربي.
لكن اليوم، احتفالية خاصة بحضور الجمهور المغربي الذي رحل بكثرة إلى قطر.
وأنا كل ثقة في تعدي الدور الثاني لأن المنتخب المغربي يتوفر على لاعبين في المستوى العالي. ولابد من الاعتزاز بالمدرب المغربي وليد الركراكي الذي حسم منذ تعيينه، إذ حافظ على نفس المجموعة بإضافة زياش ومزراوي وحمد الله، وآمن ب 11 لاعب وضع ثقته فيهم وحصل الانسجام بينهم بسرعة.